الوصايا العشر في التسويق

المفضلة القراءة لاحقاً

إليك عشرة نصائح عن التسويق

كُن صاحب مبدأ

القيمة أكثر أهمية من المال.. كُن صاحب تأثير في، من حولك ممن تعمل معهم أو عملائك اللذين يقومون بشراء منتجاتك.

قدم القيمة دائمًا على السعر، ينتظر عملاؤك دائمًا “الفوائد” جراء استخدام منتجاتك وخدماتك التي إن لم تقدم حلولًا حقيقية ذات قيمة لن تضيف لحياتهم شيئًا يذكر، كن صاحب هذا المبدأ ليرافقك النجاح دائمًا.

حدد أهدافك بدقة

علمتني التجربة أن العمل بلا أهداف واضحة محددة قابلة للقياس هو مجرد بحث عن الماء في صحراء قاحلة، كلما اقتربت من الماء ازداد بعدًا.

كلما كانت أهدافك واضحة كان طريقك أقرب وأقل كلفة وأكثر متعة.

 

لا تبالغ

لن تغزو العالم بمنتجاتك ولن تكون “بيل غيتس” بعد سنة أو اثنتين أو ثلاثة، طريق التجارة طريق طويل ومرهق ومحفوف بالمخاطر وخيبات الأمل أيضًا.

اجعل أحلامك واقعية يستطيع رأس مالك وفريق عملك وقدراتك تحقيقها على المدى الطويل، أحلامك الكبيرة ستتحقق يومًا اجعل ذلك يقينك، ولكن كن واقعيًا.

ليس الكل عملائك

أكثر نماذج الأعمال نجاحًا أكثرها معرفة بعملائها واحتياجاتهم، وأكثرها تطلعًا لتحقيق رغباتهم من خلال سلسلة الخدمات المدروسة بعناية.

والتجربة الموائمة والتي تحقق منفعة ذات عائد ملموس وتعنيهم هم على وجه الخصوص، تحديد فئة محددة من العملاء يعني خدمتهم بشكل ملائم أكثر.

ارسم صورتك

تخيل أن تلتقي يومًا ما بأحد لا اسم له ولا ملامح واضحة تستطيع تمييزه بها عن، من سواه، هل ستستطيع تذكره أو سيعلق بذاكرتك؟! حتمًا لا.

كذلك علامتك التجارية، سيعرفك الناس من خلال شعارك وهويتك البصرية وطريقة تغليفك لمنتجاتك وعوامل أخرى تلك هي ملامحك، فاجعلها في أجمل صورة.

لا تكذب ابدًا

التسويق هو فن ابتكار حلول قيّمة لكل من العميل والشركة، ومتى كانت هذه الحلول ذات قيمة لن تحتاج إلى أساليب المبيعات الملتوية وطرق الإقناع السيئة لدفع عجلة المبيعات لمنتجاتك.

تقديم منتجك بشكل مغاير عن الواقع (كذب) يعني في أفضل الأحوال عملية بيع واحدة لن تتكرر!

كُن أبسط

قل ما تريد قوله باختصار، كن بسيطًا في كل شيء قدر المستطاع، فكثرة العناصر في الشعار على سبيل المثال قد تكون نقطة سلبية في علامتك التجارية.

كما أن تعقيد وكثرة مراحل الشراء في تجربة العميل لديك قد تفقدك الكثير من عمليات الشراء لمنتجاتك.

أيضًا كثرة المحتوى الإعلاني قد يعكس صورة غير محببة، كُن أبسط.. أوضح.

لا تُنظّر كثيرًا

تم بناء التسويق على الكثير من النظريات الاقتصادية والاجتماعية والنفسية، لكن الواقع والتجربة والمستجدات في سلوك المستهلكين هي المحك الحقيقي.

سلوك المستهلك متغير ونظريات الأمس قد لا تجدي نفعًا اليوم، وما كان إستراتيجية ناجحة في السبعينيات لن تحقق نفس نجاحها اليوم، لا تهمل النظرية ولا تنجرف وراءها.

كُن صبورًا

لا تؤتي خطط التسويق ثمارها عاجلاً، بل ستجد أن كثير من عناصر خطتك ستُراجع ويتم تعديلها مع مرور الوقت.

اتبع كل خطوة بدراسة النتائج ولا تتردد في التغيير إذا كان إلزاميًا، كن صبورًا قدر المستطاع وسترى نتائج عملك عاجلاً أم آجلاً، تحلى بالصبر فقط.

كُن عند وعدك

في سعيك لتقديم خدماتك كن عند وعدك وتجاوز التوقعات للأفضل إن استطعت، لا تقدّم أقل مما وعدت به.

يتعلق الأمر بالثقة دائمًا وستستمد هذه الثقة من التزامك بوعودك التي تقطعها عبر علامتك التجارية، غير ذلك ستفقد الثقة وتتلاشى في حال قصّرت في الوفاء بوعودك.

فعملاؤك لن يلتمسو لك عذرًا بسبب الظروف، هذا هو الحال فكن عند وعدك.




أضف تعليقاً:

يجب عليك لإضافة تعليق

الأعضاء الذين قرأوا المقال

×

Mohamme

الرتبة: مشترك النقاط: 140

mais mohamed

الرتبة: عضو متفاعل النقاط: 555

Mohammed Benesseddik

الرتبة: عضو متفاعل النقاط: 510

aziz Dallal

الرتبة: مشترك النقاط: 125

Ahmed Allam

الرتبة: مشترك النقاط: 110

sadeem hassan

الرتبة: مشترك النقاط: 75

LamaMK

الرتبة: مشترك النقاط: 140

Boushra Arab

الرتبة: أعضاء تواصل النقاط: 7586

محمد حرب

الرتبة: عضو مميز النقاط: 1010

mo خميس

الرتبة: أعضاء تواصل النقاط: 7311
بالاضافة إلى 5.8k شخص آخر