تم نسخ الرابط
النبذة الشخصية: طالب
عمر محدود في دروب الكون، يخطو بين الضلال والأضواء، والظلمة والنور، تتناثر بين يديه شُعل المعاصي، وأضواء الإياب إلى ربه، لكن ربه رحيم، تنهض الروح الهامدة إلى بوابة الفجر،تستقبل أنفاس الحياة، تحلق طيرا إلى آفاق السمو، ارتفاعا عن صخب أمواج الدنيا، إلى سكينةِ حقول السماء، تبتسم الحياة في عينيه، يفتح الأبواب وينفض عن روحه وقلبه غبار الذنوب، ويعلو هنالك في معارجَ لا تنتهي، إلا عند سِدرة المنتهى.
النبذة الشخصية: طالب
عمر محدود في دروب الكون، يخطو بين الضلال والأضواء، والظلمة والنور، تتناثر بين يديه شُعل المعاصي، وأضواء الإياب إلى ربه، لكن ربه رحيم، تنهض الروح الهامدة إلى بوابة الفجر،تستقبل أنفاس الحياة، تحلق طيرا إلى آفاق السمو، ارتفاعا عن صخب أمواج الدنيا، إلى سكينةِ حقول السماء، تبتسم الحياة في عينيه، يفتح الأبواب وينفض عن روحه وقلبه غبار الذنوب، ويعلو هنالك في معارجَ لا تنتهي، إلا عند سِدرة المنتهى.
تعليقات: عمران الجهاني