تم نسخ الرابط
النبذة الشخصية: ما خذل القرآن أهله لا في الدنيا ولا في الآخرة، وإذا فارق العبد الدنيا ولُفَّ في كفنه وأُنزل إلى لحده وأُوسِد في قبره شفع القرآن له..
يا ربّ شَبابًا وشَيبةً مع القُرآن
وعُمرًا فِدا القرآن.
النبذة الشخصية: ما خذل القرآن أهله لا في الدنيا ولا في الآخرة، وإذا فارق العبد الدنيا ولُفَّ في كفنه وأُنزل إلى لحده وأُوسِد في قبره شفع القرآن له..
يا ربّ شَبابًا وشَيبةً مع القُرآن
وعُمرًا فِدا القرآن.
تعليقات: Babeker Osman