- عن الكتاب
- تحميل الكتاب
- تقييم الكتاب
ما الذي يهم رجل المبيعات أكثر من أن يحظى بنهاية أسبوع مثمرة، بعد تحقيق صفقة رابحة (المبيعات العملاقة) تجعله يربح في يومين ما لم يحققه في شهرين؟
إذا سألت نفسك هل يمكن أن يتحقق ذلك فعلاً، فإننا ندعوك هنا لقراءة هذه القصة الملهمة، لترى أن ذلك ممكن جداً بالمثابرة والصبر.
يحق لك السؤال هنا عن الإستراتيجيات التي تمكنك كرجل مبيعات أو كمدير مبيعات من الارتقاء بعملك، وتحقيق ربح مضاعف وزيادة مبيعاتك.
ونذكرك أن هذه الإستراتيجيات والقوانين تصلح لكل نواحي الحياة، وتطبيقها يضمن النجاح بشكل عام وزيادة المبيعات.
ما الذي ستجده في كتاب المبيعات العملاقة؟
أجمل ما في الكتاب أنّه يعتمد أسلوب السرد، فتكثر فيه القصص التي تدخل العقل والقلب وتترك أثراً وفائدة.
مدعّم باقتباسات جميلة، بعضها معتمد على روايات قرأها المؤلّف (ديفيد باوكر) وتأثّر بها.
ما الأقسام الرئيسية في الكتاب؟
ستلفتك العناوين المشوّقة، فستقرأ:
-
قصة مئة مليون دولار
ستكتشف هنا أنّ خمسةَ عشرَ دقيقة كفيلة بتغيير حياة إمّا إلى الفشل أو إلى النجاح، وكما يقول الكاتب
“كنتُ بحاجةٍ قويّة للاسترخاء، فكلّ شيء سيعتمد على قدرتي على التركيز والسيطرة على النفس”. -
كيف ترسي الأسس الكفيلة بالارتقاء بعملك إلى القمة؟
فيه عناوين مشوّقة مثل: فن البقاء في السنوات العجاف، الخرق المعرفي، قوة الولع، قابل الناس.
-
كيف تبيع الصفقات الكبرى وتدفع بأعمالك إلى القمة؟
يركز على الخطوات المنهجية لإتمام الصفقات الكبرى.
وتتمثّل بثلاث مراحل هي: الإعداد، الاجتماع بتحويل الزبائن المحتملين إلى فعليين، وكلمة السر لإتمام العملية هي (المثابرة). -
كيف تصبح وكيلاً مختصاً بالصفقات الكبرى؟
ينبغي أن تملك (التصور) لأنّ “أذهاننا هي المكان الذي نصوغ فيه حياتنا برمّتها”.
هذا التصور الذهني هو المرحلة اللازمة والممهدة للنجاح بوجود العمل والمثابرة والاجتهاد. -
ما بعد الصفقات الكبرى
يتحدّث القسم الأخير عن خطة المؤلف لبيع عقود بقيمة “مليار دولار خلال سنة واحدة”، وإذا تساءلت كيف سيتم ذلك، فإن نصيحة (ديفيد كاوبر) لك هي في المواجهة.
إن كان تطوير أعمالك وزيادة مبيعاتك وأرباحك هو هدفك، أو كنت تبحث عن الفائدة الممتزجة بالمتعة، فإن هذا الكتاب هو خيارك الصحيح والملائم، حمله واقرأه الآن مجاناً!
في الختام يخاطبك ديفيد كاوبر قائلاً:
لا تخشوا من مواجهة التحديات التي تواجهكم، وتذكروا كلمات أرسطو الخالدة: (إنّما نحن ما نكرّر القيام به، فالامتياز ليس فعلاً، بل عادة)”.
يرجى تسجيل الدخول لبدء التحميل: تسجيل الدخول
الحمد لله الذي انعم علينا واعطى يشرفني الانضمام اليكم